المكتبة الالكترونية

ملخص كتاب The 7 Day Startup للشركات الناشئة

يحلم الكثير منا بإنشاء شركات ناشئة والتي يمكن أن تتحول مستقبلا إلى شركات كبرى مثل العلامات التجارية الضخمة، أو حتى بيعها في مرحلة معينة وكسب المال من ذلك.

الكتاب من تأليف سياسي بريطاني اسمه Dan Norris، وهو الذي يعد من أفضل الكتب للمهتمين بالحصول على كتب في مجال ريادة الأعمال.

  • الأيام السبعة لإنشاء شركة ناشئة

اليوم الأول: قم بعمل عصف ذهنى حول موضوع نشاطك الجديد حتى تصل لأفضل فكرة

اليوم الثاني: اكتب بالضبط ما هو النشاط الذي ستطلقه في اليوم السابع، ماذا ستقدم لعملائك؟ ما هو مدرج ضمن النشاط و ما هو مستبعد؟ ما الذي ستفعله بنفسك و ما الذي ستستعين فيه بآخرين؟

اليوم الثالث: اختار الاسم المناسب لنشاطك

اليوم الرابع: ابنى بنفسك موقعك الإلكتروني

اليوم الخامس: حدد الاساليب التسويقية التي ستتبعها ضع خطة للأسبوع الأول و الثاني

اليوم السادس: اصنع جدول بيانات يغطى الأشهر الاولى من العمل.. الايرادات .. المصروفات … النمو الشهري …

اليوم السابع: انطلق و ابدأ في تنفيذ خطة التسويق الخاصة بك

  • أفكار مهمة من كتاب The 7 Day Startup للشركات الناشئة

الشركة الناشئة (Startup) هي مؤسسة مصممة لتقديم منتج او خدمة جديدة في ظل ظروف من الشك و عدم اليقين

كل شخص يستطيع ان يصنع وظيفة لنفسه، لكن ليس كل شخص يستطيع تغيير العالم

اذا اكتفيت بالانتظار فربما تأتيك بعض الفرص، لكن تلك الفرص هي المخلفات التي تركها اولئك المبادرون

في المرحلة الاولى من نشاطك اقضى وقتك فقط في الاشياء التي تجلب لك العملاء، ولتحقيق ذلك عليك ان تتبع بلا هوادة الاساليب الفعالة و ليس الاساليب المعتادة.

هناك فارق كبير بين شخص يترك بريده الإلكتروني على موقعك وشخص يشترى منتجك كل شهر

لتختبر قدرتك على بناء شركتك عليك ان تبدأ في بنائها انت لن تتعلم حتى تبدأ.

يبدو العالم اكثر اشراقاً عندما تصنع شيء لم يكن موجوداً من قبل.

  • أكبر الأفكار من The 7 Day Startup للشركات الناشئة

بمجرد الإطلاق، ستحتاج إلى دفع المزيد من الأشخاص إليك، عليك أن تتبع بلا هوادة أفضل طريقة للحصول على العملاء وليس الأشياء التي تنجذب إليها بشكل طبيعي.

هناك فرق كبير بين إدخال شخص ما بريده الإلكتروني والشخص الذي يدفع لك كل شهر مقابل منتج ما.

هناك فراغ كبير منسي بين” الفكرة ” و” العمل الناجح “الذي لا يمثل التحقق من الصحة.

إذا كنت تريد أن تكون رائد أعمال، فعليك أن تكون متحمسًا لتنمية مشروع تجاري.

حل المشكلات التي يدفع فيها الأشخاص بالفعل مقابل الحلول.

ليس من المنطقي بدء عمل تجاري يجعلك تقوم بعمل لا تستمتع به.

فكرتك ليست فكرة شركة ناشئة قوية إذا لم تكن لديك القدرة على الاستفادة من نموذج أعمال مربح ومتزايد.

يجب أن تكون قادرًا على رؤية نقطة يمكنك من خلالها تعيين موظفين أو أنظمة لتحل محلك، وتستمر في تحقيق الربح، عند هذه النقطة يصبح عملًا حقيقيًا.

التركيز على عمليات الإطلاق أو المشروعات قصيرة الأجل لن يؤدي إلى إنشاء أصول، يتم بناء الأصول بمرور الوقت من خلال تجاهل الانحرافات قصيرة الأجل لصالح رؤية أكبر وطويلة الأجل.

قائمة العملاء الذين يدفعون لك كل شهر هي أحد الأصول، إذا ركزت على مشاريع قصيرة الأجل، فستجني المزيد من المال في البداية، ولكن إذا رفضت المشاريع وركزت على توفير قيمة متكررة، فإنك تبني رصيدًا ثمينًا.

ما الذي يجعلك وشركتك فريدة من نوعها؟ هذا سؤال مهم يجب عليك أن تطرحه على نفسك.

قد يقول الجميع أن فكرتك رائعة، لكن انظر إلى ما إذا كانوا يدفعون حاليًا مقابل نفس المشكلة أم لا.

المفتاح هو نسيان الأتمتة ومعرفة ما يمكنك القيام به يدويًا.

هناك المزيد من الحقائق والمعلومات المثيرة للمهتمين بإنشاء الشركات الناشئة في فترة قصيرة وبدء تشغيلها، والتي يمكنك أن تقرأها من خلال الكتاب عبر تنزيله من هنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *