أخبار تقنية

إطلاق أكاديمية حسوب

قامت شركة حسوب اليوم بإطلاق مشروعها الجديد الذي حمل الأسم أكاديمية حسوب

 أكادمية حسوب

حول أكاديمية حسوب

تهدف أكاديمية حسوب إلى توفير مقالات ودروس عالية الجودة حول مجالات مُختلفة والتي ستركّز بشكل رئيسي حول البرمجة بمُختلف فنونها، التصميم والجرافيكس بمُختلف ألوانه، إدارة الأعمال بمُختلف تفرّعاتها، التسويق والمبيعات بمُختلف أشكالها إضافة إلى إدارة الخواديم بشكل عام وبالـ DevOps بشكل خاص.

باب المُساهمة على الأكاديمية مفتوح لكل من يرى في نفسه القدرة على توفير مقالات عالية الجودة. للمزيد من التّفاصيل في نهاية هذا المقال.

حول قسم الأسئلة والأجوبة

يهدف قسم الأسئلة والأجوبة إلى خلق فضاء يُسهّل على الباحث طرح أسئلة مُباشرة والحصول على إجابات عليها.

هذا القسم ليس فضاءً للنّقاش ولا لاستقصاء الآراء ولا يُمكن اعتباره مُنتدّى بأيّ حال من الأحوال.

مبدأ عمل القسم بسيط: يقوم الأعضاء بطرح أسئلة، يُجيب عليها أعضاء آخرون، يتم تقييم الإجابات حسب فائدتها ويُمكن لصاحب السّؤال تعيين إحدى الإجابات كأفضل جواب على سؤاله.

كيف أطرح سؤالا جيّدًا

السؤال الجّيّد هو السّؤال الذي يُفهَم المقصود منه من دون طلب توضيحات إضافية، كما أنه سؤال يشرح المقصود منه بشكل جيّد (ويُفترض بأن يكون المٌشكل المراد حلّه مُشكلًا حقيقيا وليس افتراضيّا)

السؤال الجّيد هو أيضّا السؤال الذي يُفترض بصاحبه أنّه حاول الإجابة عنه بنفسه، وشرح الطّريقة التي حاول بها ولم ينجح.

تذكّر دائمًا بأنه حتّى ولو كان هدف القسم بشكل عام (وهدف سؤالك بشكل خاص) هو الوصول إلى إجابة، فإن هناك من ستواجهه نفس المُشكلة وبالتّالي حاول طرح السّؤال (أو الإجابة عنه) من هذا المنظور (لتُسّهل المهمّة على المُجيب وعلى الباحث)..

تجنّب الأسئلة التي لا تحتمل جوابًا واضحًا مُباشرًا. فعلى سبيل المثال كل الأسئلة التي تبدأ بـ “ما رأيك في…” لا مكان لها هنا

استخدام كلمات مفتاحية تُعبّر عن مُحتوى السؤال سيُسهّل على من يقدر على الإجابة على سؤالك (وعلى من يُواجه نفس المُشكل) من الوصول إليه بشكل سريع.

إن حللت المٌشكل بنفسك فلا تتردّد في إضافة الجواب.

لا تقم بالّرد على صاحب الجواب إن لم يكن ردّك سوى شكر له (اشكره بتقييم جوابه وباختياره كجواب على سؤالك)

ابحث بشكل جيّد قبل طرح سؤالك

المشاركة في أكادمية حسوب

تهدف أكاديميّة حسوب إلى توفير مقالات عالية الجودة تُفيد القارئ، تُعلّمه أشياءً كان يجهلها وتزيده فهمًا لأشياء كان يعرف أساسياتها.

نهدف إلى توفير مقالات تكون مراجع يعتمد عليها المُتعلّم والمُحترف على حد سواء، سواء تعلّق ذلك بدروس تطوير الويب، دروس حول ريادة الأعمال والعمل الحر، دروس تُعالج التصميم بمُختلف أدواته وتخصصاته أو حتى دُروس حول كيفية إعداد وإدارة خادوم.

تتميّز المقالات التي ننشرها بكونها تركّز على القارئ بشكل أساسي، فلا نكتب مقالات مُعدّة بشكل حصري لاستقطاب الزيارات من مُحرّكات البحث ولا نهدف إلى نشر القوائم والمقالات الخفيفة التي تلقى رواجًا على الشبكات الاجتماعية لكنها لا تقدّم أية فائدة للقارئ (مقالات يُمكن تلخيص مُحتواها في فقرة أو فقرتين).

من بين أفضل المقالات التي نشرناها (والتي نرغب في أن تكتبها لنا) هي تلك المقالات التي كتبها أصحابها لأنفسهم. ما نقصده بذلك هي تلك المقالات التحليلية والدروس المُفصّلة التي كتبها أصحابها لدى بحثهم وتعلّمهم كمراجع لأنفسهم يعودون لها بشكل مُستمر، حيث دوّنوا المُلاحظات التي يرونها مُهمّة وذكروا جميع التفاصيل التي يحتاجونها.

بطبيعة الحال لا نهدف إلى نشر المقالات الموسوعية أو الدروس المُفصّلة تفصيلا مُملًا (التوثيقات هي المكان المُناسب لذلك) لكننا نهدف إلى توفير مقالات ستُساعدك على فهم أمر جديد، تعلّم تقنية جديدة أو الإجابة على تساؤل لطالما استفسرت عنه.

إن كنت مُهتما بالكتابة وفق هذا النهج، فإننا سنكون سُعداء بالدفع مُقابل ذلك.

أرسل لنا نبذة عن المقال (أو المقال كاملا إن كنت لا تُمانع) مع رابط لحسابك على مُستقل وسنكون سعداء بالتعامل معك.

قد ترغب في الاطلاع على شروط وقواعد الكتابة التالية قبل إرسال المقال: 

في حال ما إذا رغبت في كتابة مقال يُنشر على أكاديمية حسوب فإن هناك جُملة من القواعد الواجب اتباعها لضمان السير الحسن لها. تهدف هذه القواعد إلى الحفاظ على مُستوى مُعيّن للمُحتوى المنشور على الأكاديمية، كما أنها تهدف إلى تسهيل هذه المهمة (مهمّة الكتابة والنشر) على الناشرين وعلى المسؤولين على الأكاديمية على حد سواء.
نُرحب بالمقالات الفردية وبالسلسلات أيضًا.

ما الذي يُنشر على أكاديمية حسوب؟

هدفنا هو توفير مُحتوى عالي الجودة يستفيد منه الجميع سواءً كانوا مُطوّرين، مصمّمين، رياديين أو مُستقلّين.
يُمكن أن يكون المقال عبارة عن تعريف أو مدخل إلى تقنية أو مجال جديد، تحليلًا لخاصّية مُعيّنة، أو درسًا يحتوي مجموعة خطوات لتنفيذ مهمة مُعيّنة.

الشروط المُتعلّقة بالمقالات

يُشترط:

  1. أن يكون المقال مُفيدا وأن تكون إفادة القارئ هي الهدف الأساسي.
  2. أن يكون المقال مكتوبًا بأسلوب مُبسّط ومُباشر. لا حاجة للتصنّع اللغوي، ويجب كتابة الجُمل بأسلوب مُباشر ومُبسّط وواضح المعاني (يعني لا يُحتمل فهم العبارة على وجهين). فعلى سبيل المثال لا تكتب “قم بتحديث قيمة عدد الصفحات في ملف الإعدادات” بل يجب أن توضح اسم الملف ومساره، واسم المُتغيّر الذي يحفظ قيمة عدد الصفحات.
  3. أن يكون المقال خاليًا من الحشو الزائد. لا حاجة إلى المُقدّمات الطويلة، أو إلى الأوصاف المُتتالية التي لا تخدم هدفّا بعينه. بعبارة أخرى أكتب أقصر نُسخة مُمكنة لعباراتك وجُملك.
  4. أن يكون المقال مكتوبًا بلغة عربية فصيحة خالية من الأخطاء اللغوية والإملائية.
  5. أن لا يكون المقال قصيرا (في حدود 1500 كلمة كحد أدنى).
  6. أن يكون المقال مُستقلًا بذاته (قد يحتاج إلى معرفة مُسبّقة وإلى قراءة مقالات سابقة، لكنه لا يحتاج بالضرورة إلى قراءة مقالات لاحقة). وأن يسمح بالخروج بنتيجة (يعني يُمكن قراءته وتنفيذ أمر مُعين بعد الفراغ من ذلك).
  7. أن لا يكون المقال منشورا من قَبل، وأن يُنشر لأول مرة لدينا.
  8. أن يُنشر المقال تحت رُخصة المُشاع الإبداعي
  9. أن لا يكون المقال ترجمة لمقال أجنبي لم يتم الحُصول على ترخيص بترجمته. بمعنى، إن أردت ترجمة مقال جميع حقوقه محفوظة لكاتبه فيجب أن تتصل بصاحب المقال وتطلب إذنا بترجمته والحصول على مُوافقته أولا (مع إرفاق نص المُوافقة في رسالتك إلينا).
  10.  فيما يخصّ المقالات المُترجمة فإنه يجب على المقال المُترجَم أن يحفظ  جميع حقوق المقال الأصلي أيّا كانت الرخصة التي نُشر تحتها. بمعنى يجب أن تتم الإشارة بشكل واضح إلى أن المقال مُترجم وأن يُذكر اسم صاحب المقال بشكل صريح، وأن يتم إرفاق رابط مُباشرة للمقال الأصلي.
  11. في حال ما إذا تعلّق المقال/الدرس ببرمجية ما، فيجب أن يتم الاعتماد على أحدث إصدار منهما وذكر الإصدار في المقال. فلا يُعقل مثلا كتابة مقال حول Laravel4 أيامًا بعد صدور laravel5. في الحالات التي تكون الدروس فيها صالحة مع أكثر من إصدار فيجب تجربته على أحدث إصدار مُتوفّر.

هيكل المقالات

يتكون المقال من التالي:

  1. عُنوان واضح يُفهم يدُلّ على مُحتوى المقال
  2. مُقدّمة قصيرة تُمهّد للمقال بشكل مُباشر
  3. أهداف المقال (اختياري) تشرح الغرض من كتابة/قراءة المقال
  4. مُتطلبات (اختياري): إن احتاج القارئ إلى مُتطلّبات وخبرات في مجالات أخرى للاستفادة المُثلى من المقال فيجب ذكر ذلك بشكل واضح.
  5. المُحتوى (مُرفقا بالصور التوضيحية+ الأمثلة البرمجية إن كانت هناك حاجة إلى ذلك)
  6. مصادر المقال (تٌدرج ضمن المقال)
  7. في حالة المقالات المُترجمة: ذكر عنوان المقال المُترجم (مع رابط مُباشر له) واسم كاتبه على شكل: ترجمة -وبتصرّف- للمقال [عنوان المقال+رابط] لصاحبه [اسم الكاتب]
  8. نبذة عن كاتب المقال (أو مُترجمه) إضافة إلى صورة له وروابط للشبكات الاجتماعية التي يرغب في تشاركها.

قواعد تتعلق بالمُصطلحات التقنية

في حال ما إذا احتوى المقال على مُصطلحات تقنية فإنه يجب اتباع النقاط التالية في ذلك:

  1. اختيار ترجمة دقيقة للمُصطلح وعدم الاكتفاء بتعريب له. فعلى سبيل المثال في حال ما إذا احتجنا إلى الحديث عن computer فيجب استخدام مُصطلح “حاسوب” بدل “كمبيوتر”.
  2. في حالة أسماء العلم، كأسماء التقنيات والمُنتجات التي لا تقبل الترجمة فإنه يُفضّل الإبقاء على المُصطلح بحروفه اللاتينية بدل تعريبه. بمعنى، يُفضّل استخدام “PHP” بدل “بي إتش بي”. هناك حالات يُمكن استخدام المُعرّب فيها مكان الاسم اللاتيني (كاستخدام سي شارب مثلا بدل C#) وهُنا يُفترض إرفاق الأصل بالكلمة المُعربة على الأقل مرة واحدة في بداية المقال.
  3. في حال ما إذا تعذر إيجاد ترجمة مُتداولة للمُصطلح فيُمكن اقتراح ترجمة له تتم مُراجعتها من قِبل فريق التحرير. في هذه الحالة أيضا يتوجب إرفاق الأصل بالمُصطلح المُترجم على الأقل مرة واحدة بداية المقال.
  4. فيما يتعلق بأسماء المُنتجات والشركات: إن وفّرت الشركة ترجمة رسمية لاسمها أو لاسم مُنتجها فيجب استخدامه بدل أية ترجمات أخرى حتى ولو كانت شائعة. فعلى سبيل المثال، الترجمة الرسمية لاسم موقع facebook هي “فيس بوك” وليست “فيسبوك”. أما لو لم توفر الشركة ترجمة رسمية خاصة إذا كانت تملك منشورات بالعربية فمن الأفضل الإبقاء على التسمية من دون ترجمة (ألق نظرة على مُنتجات Google المُتوفرة بالعربية أو على مُدونتها بالعربية وستجد بأنها لا تُعرب اسمها).
  5. سنضع بين أيديكم لاحقًا قاموسًا للمُصطلحات المُترجمة، ألق عليه نظرة قبل أن تقترح ترجمة جديدة.
  6. يُطلب إرفاق قائمة المُصطلحات المُستخدمة في المقال مُرفقًا بالترجمات كملف نصّي إلى جانب المقال، حتى يسهل إضافتها إلى قاموس المُصطلحات.

– قد يتم تحديث هذه القواعد لاحقا، راجعها بشكل مُستمر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *