Google SEO

دروس إنشاء المحتوى من أعظم 11 شخصية مبتكرة في التاريخ

قد نستطيع مساعدة الكثيرين ، عن طريق المحتويات الرائعة التي نقوم بكتابتها. ولكن ما الذي يجعلها نسخة قوية من المحتوى، أو خالدة، أو ملهمة؟ انه سؤال نطرحه كثير وفي معظم الأوقات ، ولا نملك الإجابة عنه في معظم الأحيان.

قررنا اليوم طرح هذه المشاركة لعدة أسباب، منها :

      • التركيز على الأفكار الإبداعية
      • ترك بصمة في عالم التدوين
      • لفت نظرك لنقاط مهمة عندما تقوم بالكتابة
      • مساعدتك على التطور في مجال التدوين
      • بعض العبر من التاريخ

العرض التقديمي للموضوع :

 
[slideshare id=26311743&doc=random-130918093954-phpapp02]  

دروس إنشاء المحتوى من أعظم المبتكرين التاريخ

 

الدرس الأول  #1 : التواصل مع جمهورك / زوارك

عندما تقوم بـ إنشاء المحتوى، سواء كان ذلك في تدوينة، مقالة، صفحة، أو نصا لشريط فيديو، تذكر أنك إنسان، وأنك تتواصل مع البشر من حولك. يجب على كلماتك أن تكون أكثر من مجرد كلمات؛ يجب على هذه الكلمات أن تتصل بجمهورك وأن تشعل داخلهم روح الإلهام من وحي القراءة التي مارسوها لديك. لا تكن متواضعاً في النص. “إسعى جاهداً للتحرك وإلهام القرّاء من خلال الإرتباط معهم كإنسان وليس كنص”

 

الدرس الثاني  #2 : تبسيط الأمور المعقدة

قد يكون من الصعب حقا تبسيط المحتوى الخاص بك حتى يفهم القارئ بوضوح القيمة التي قدمتها من كتاباتك. عند وضع مفهوم وتصميم المحتوى الخاص بك،يجب أن يكون لديك هدف واضح واحد في تضعه في عين الاعتبار – الفكرة والرسالة الأساسية التي تريد إيصالها للقارئ ليذهب بها بعيداً – وتأكد دائماً من تصوير تلك الرسالة في أبسط أشكالها في جميع أنحاء المحتوى الخاص بك.

 

الدرس الثالث  #3 : إدعم مقالك

أي مطالبات، أو إحصاءات أو بيانات، أو حتى الأرقام التي وضعت في المحتوى الخاص بك تحتاج إلى أن تكون مدعومة من مصادر موثوقة. حاول دائماً الإستشهاد بمصادر لها مصداقيتها عند طرح كتاباتك هذا الأمر الذي سيعطي للقارئ ثقة أكبر في قيمة المحتوى والرسالة التي تحاول إيصالها له وأيضاً،يجعل لمحتوى أفضل.

 

الدرس الرابع  #4 : جرب أمور جديدة 

هناك الكثير من أنواع مختلفة من المحتوى التي يمكن أن تصنع منها فرع من أصل ومحاولة خلق أقسام جديدة للتدوين، ماذا لو لم يعمل هذا الأمر ؟!،عليك عندها معرفة لماذا ومحاولة التغلب عليه. إذا كان لا يزال لا يعمل، عندها يجب أن ننتقل إلى المرحلة التالية . جرب إنشاء مقاطع فيديو، أو البودكاست، أو دراسات الحالة أو الكتب، أو الرسوم البيانية، أو المصنفات، أو الألعاب، أو المسابقات، وغيرها الكثير من الطرق، حتى تجد وسائل الإعلام الأكثر فعالية للمحتوى الخاص بك. متنوعة هي نكهة الحياة! أليس كذلك .

 

الدرس الخامس #5 : أخبرهم قصة رائعة

كل جزء من المحتوى الذي تكتبه يجب أن تحكي قصة. لا يهم إذا كنت تدوّن في “موضوع ممل” (كما سمعنا مرات عديدة من قبل)، أو إذا كنت تكتب تقريرا عن الصناعة، أو كتاباً إلكترونياً، أو عرضً تقديميً، وما إلى ذلك، هناك دائما قصة يمكن أن تقال وأن تقوي إرادة الوصول إلى رسالتك عبرها، ويتردد صداها مع القارئ لترك انطباع دائم.

 

الدرس السادس #6 : كن لافتاً في طرحك

المحتوى الذي يجعل الناس تتوقف لمعاينته والإطلاع عليه هو المحتوى الأكثر مشاركة. لا تخافوا من كتابة مواضيع مثيرة للجدل، تحدي الوضع الراهن، والتفكير خارج الصندوق. فذلك يعتبر نوع من عدم التفكير، المحتوى الرائع هو المحتوى الذي يحصل على التعليقات والإنتقادات والإشادة، ويجب عليك الكتابة بطريقة تشجع الناس على التعليق بآرائهم الخاصة على الموضوع الخاص بك.

 

الدرس السابع #7 : جرّب،ثم جرّب ثم جرّب

اليأس، الخوف، قلة الثقة بالنفس، جميعها أسباب تؤدي بنا إلى عدم القدرة على النجاح، هناك أمثلة كثيرة في التاريخ تثبت لنا أن أهم المخترعين في الذين غييروا حياتنا باختراعاتهم قد فشلوا في أول تجربة وفي الثانية والثالثة بل وحتى المئة، لكن ذلك لم يكسر عزيمتهم بل استمروا  في محاولاتهم بعزيمة أكبر حتى وصلوا إلى ماكانوا يرمون إليه. “فالنجاح أساسه الفشل”.

 

الدرس الثامن #8 : الممارسة والتدريب تجعلك أفضل

الممارسة تصنع النجاح وتجعلك أفضل، عبارة سمعناها منذ نشأتنا ملايين المرات. نعم لأنها صحيحة. أن تقوم بالكتابة لأول مرة لن تكون ذلك الشخص القادر على صنع التغيير في كلماته وفي محتواه، لكن المداومة على الكتابة ستجعل منك ذلك الكاتب العظيم الذي ستصنع كتاباته الفارق أياً كان مجالها وقد طبقت ذلك علي أنا شخصياً “ماجد عطوي ” ووجدت أني قد تطورت مع مرور الوقت فعندما أراجع كتاباتي القديمة أجد فيها الشخص المبتدأ الذي كان يجب عليه التدرب والممارسة ليصل إلى درجة جيدة في طرح المحتوى المفيد وليس المحتوى التجاري.

 

الدرس التاسع #9 : خذ وقتك في في إخراج الفكرة

من أكبر أخطاء الكتابة التسويقية، هو القفز مباشرة إلى التدوين دون معرفة أو وضع الهدف لتلك البداية، أو مفتاح جذب الزوار للموضوع، وجلسة نصف ساعة للتفكير في كتابة جزء محدد من النص الخاص بك قد تؤثر على نقل المحتوى الخاص بك إلى المستوى التالي، وسيكون من الأفضل والأكثر فائدة في  إنشاء المحتوى هو أن تستعين بآخرين لشاركوك الأفكار، فهذا سيجعل من محتواك إجتماع للأفكار الإبداعية التي تصل بك إلى مراحل متقدمة.

 

الدرس العاشر #10 : أنهي مابدأت به

لا يوجد الكثير في هذا الدرس للتحدث عنه، الكثير من الأشخاص عند البدء يتوقفون في منتصف الطرق ويقدمون أعذار غير منطقة في محاولة منهم لإخفاء فشلهم وضعف الإرادة لديهم، لا تكن كهؤلاء الأشخاص مجرد بداية من دون نهاية بل إصنع عالمك و ” أنهي ما بدأت به” .

 

الدرس الحادي عشر #11 : النوعية فوق الكمية

لا تكتب أي شيء لمجرد الكتابة. خذ وقتك لخلق قيمة المحتوى الذي تملك الحماس للكتابة عنه. فالمحتوى الذي يأتي من شعور وثقة، هو المحتوى التي يحصل على النجاح والوصول للمراحل المتقدمة، لا تكتب فقد لأنك وضعت لنفسك خطة زمنية لتنهي عدد معين من المواضيع أشعل شرارتك الإبداعية وأنشئ المحتوى الذي سيفرض على الآخرين احترام الكاتب ومقدم هذه المادة. “وتذكر دائماً في إنشاء المحتوى النوعية فوق الكمية”

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *